إعلامي مرموق يكتب عن إعجابه بمدير المكتب الوطني للسياحة ومقر المكتب الجديد

مررت صباح اليوم على Paul لشراء كرواساه وأنا على نية إيقاظ صديقي وأخي محفوظ ولد أجيد وتناول الفطور معه في المنزل.

هاتفته وأنا أمام “القنطوار” فأخبرني أنه في المكتب. سألته ماذا يفعل هناك صباح الأحد ؟ فضحك قائلا : “اليوم يوم الاثنين في استراليا، من يريد استقدام السواح من جميع انحاء العالم فعليه أن يستيقظ باكرا طوال أيام الاسبوع”.

قدمت إلى المقر الجديد وهنا كانت المفاجأة : خلية نحل تعمل ما شاء الله على مدار الساعة، سيارات جديدة ومقر عصري والأهم : موظفون متفانون في العمل..

كان يوما رائعا…

Exit mobile version