لا ضرورة لحوار الان والزام أهل السياسة لأنفسهم به في هذا الظرف بالذات لزوم ما لايلزم.أولوية الشعب الموريتاني الآن ليست ايقاظ مايثير الجدل من نِيَّامِ انشغالاته.بل أولويته في توفير الغذاء والحد من ارتفاع الاسعار التي تجتاح العالم،وبعد زوال الخطر يمكن لشهرزاد العودة للكلام المباح.
من صفحة الإعلامي الكبير محمدو سالم ولد بوكه على تويتر