وما شيرين ابو عقلة إلا مهرة عربية من آلاف أفراس من هذا الشعب قتلهم العدو المغتصب ؛ فإن كانت روحها سببا في نزع ورقة التوت عن نفاق الغرب بشأن حرية التعبير فلله درها، وإن اكتفى ببيانات الإدانة الخجولة فذاك ما عودنا عليه ذلك البغل. تعازينا لأسرة شيرين وللشعب الفلسطيني وكل الزملاء.