الحرب بأوكرانيا لن تقتصر أضرارها على روسيا وأوروبا وإنما ستطال شظاياها قوت ملايين الناس خاصة المواد الغذائية المرتبطة بمادة القمح، و احتياطا لذلك على حكومتنا الإسراع باتخاذ مايلزم للتعامل مع حتمية ارتفاع أسعار هذه المواد.
لاتترك الحزم في شيء تحاذره..فإن أمنت فما في الحزم من باس.