أول خطوة لفخامة الرئيس اتجاه الطيف السياسي كانت التطبيع وأثمرت ما عرف “بتهدئة المشهد السياسي”.لكن ماذا بعد التهدئة ؟ طبيعي أن يطبق الرئيس الان من “صُراتِهِ “قوله تعالى”وشاورهم في الامر”ليصل التشاور لمخرجات تلخص الاولويات وتحدد آليات التنفيذ ويجد فيها الجميع ذاته في بناء وطنه.