يدرك الرأي العام الوطني، ان اصحاب الأقلام المأجورة من فلول النظام السابق قد اصيبوا بالإحباط وخيبة الأمل.نتيجة رفض الشعب الموريتاني لترهاتهم و شائعاتهم المغرضة عبر وسائل التواصل الاجتماعي مع العلم ان إشاعاتهم اصبحت ممجوجة ومنبوذة .
ومردودة عليهم على المستوى الوطني.
فقد غمط المرجفون وجحدوا عمدا وبطرا ماحجزه علنا قطب التحقيق بمحكمة الفساد من أموال طائلة تعود ملكيتها اصلا للشعب الموريتاني.
الأمر الذي جعل الطامعون واللاهثون وراء فتات فلول النظام السابق المعلقة بالوهم ، يصابون بالإحباط وخيبة الأمل جراء تلك الفضائح المالية المنهوبة من مال الشعب الموريتاني
2) لقد ثبت للشعب الموريتاني بصفة عامة زيف إشاعات خلية الذباب الأكتروني المغرضة الأخيرة التابعة لبعض رموز النظام السابق والرامية إلى أستمرار سفك دماء الأبرياء و زعزعة الأمن والأستقرار في البلد وتاجيج إيوار الفتنة بين مكونات الشعب الموريتاني المسلم المسالم. فقد وصل المرجفون قمة الفشل و التخبط والإحباط حتى حدى بهم ترويج إشاعاتهم الكاذبة وغير المسؤولة
ضد شخص فخامة رئيس الجمهورية الحالي / محمد ولد الغزواني والتي كان آخر سفالتها انه مريض في (باريس) ، وأنه اقعده المرض حتى انه عاجز عن تسيير شؤون حكم البلد.
وفي خضم ذلك نقول لهم ان الخبر عار من الصحة تماما.
ويؤكد زيف تلك الإشاعات المكذوبة ان رئيس الجمهورية قد ظهر للشعب الموريتاني وهو يتمتع بصحة جيدة لله الحمد اثناء تدشينه بعد الإشاعة المغرضة بيوم لمشروع (الشيشية) الزراعي بولاية اترارزة على ضفاف النهر الشمالية..
3) لقد دأب المروجون والخائنون ترويج تجارتهم البائرة والمتمثلة أساسا في بث الشائعات المغرضة
من رموز النظام السابق البائد الذين صاروا بحكم الواقع في مزبلة التاريخ يسبحون في المياه العكرة. مدبرين على آثارهم وهم صاغرون.
4) في محاولة بائسة ويائسة حاول المرجفون في المدينة التطاول بخبثهم وسمومهم على الطود الشامخ و القامة الوطنية السامقة وطنيا ودوليا .
رجل الاعمال الشريف /محمد بن بوعماتو صاحب الأيادي البيضاء والخصال العربية الأصيلة الحميدة.
حيث لم يعثروا له اثناء نبشهم من فضل الله في تاريخه المهني المضيئ
أي مغمز او منقصة او دسيسة او خسيسة في دينه ولافي عرضه و لا في سلوكه الرزين ولافي عمله الخيري الدؤوب المشهود لدى جميع الناس.
فإذابهم بعد ما نكست اعلامهم الباهتة ، يقولون زورا و زيفا من سيئ القول الذي يلوكونه بالسنتهم الحداد. ان بوعماتو قد أصيب بداء( الخرف) لاقدر الله، وقد قالوا زورا من القول ان ( بنته الكبرى) سوف تحجر عليه وعلى امواله امام العدالة، ولعل وجه استغراب الملفقين في دعايتهم الرخيصة أن محمد بوعماتو قد بالغ في كرمه وكأن يمناه لاتعلم ماتخفيه يسراه من شدة كرمه المتمثل دائما في منحه للفقراء والمساكين امواله بشكل مستمر في سبيل الله عونا ودعما للفقراء والمحتاجين من المسلمين.
ولعل استنادهم في إشاعتهم هذه يعود لأرتباطهم النفسي بالمفسدين الذي الذي أصابوهم بعدوى البخل الناتج عن عن امراض القلوب.مع العلم ان الشعب الموريتاني خير شاهد على كرم محمد بوعماتو في كل محنة ،او كارثة، او جائحة، تحل بوطنه وشعبه الذي ولد وتربى على اديم ترابه الطاهرة.
هكذا هو رجل الاعمال محمد بوعمانو،الرجل الكريم الأبي، الذي بنى على نفقه الخاصة مستشفى العيون الخيري وهو المعروف ايضا بحفاظه على المودة في القربى و صلة الرحم، وعون الفقير، وسند الضعيف، ومعيل اليتيم، ومجهز لوازم ومتطلبات موتى المسلمين في اغلب مساجد العاصمة انواكشوط دون ان يعلم بذلك غيره من الناس .
5 ) ونتيجة لصيت محمد بوعماتو الوطني والدولي الشائع .
والذي كان السبب الأساسي في يأس وإحباط أباطرة رموز النظام السابق من النيل منه او من كرامته او من هامته العالية. الوضاءة
قال تعالى / ولايحيق المكر السيئ إلا بأهله فهل ينظرون إلا سنت الاولين ولن تجد لسنة الله تبديلا…..
صدق الله العظيم
وعلى ضوء ذلك قال اديب.في حقه.
بوعماتو أيديه أكداد..
فالمعروف وهذا معروف
ماهو واحل فر افلمراد..
واشهود فالمعروف أكوف
لحبيب ولد محمد مبارك ولد صمب.
انواكشوط بتاريخ
10 من يوليو سنة2021