رد وتعليق وتصويب وعتب على ما اثاره الدكتور حماه الله حول نسب بنى معقل / ح4

الحلقة الرابعة.
الثانى عشر: جزمت ايها الأستاذ الباحث وأنت فى قمة النشوة أنك حصلت على كنز من الأدلة القطعية الثبوت التى لايتطرق الشك لمحتواه يتمثل كما زعمت فى ثلاث مخطوطات وصفتَها بأنها نفيسة – دون ان تطَّلع على محتواها ، بل اكتفيت بسحبها من النت كما بينت ذلك فى كتابك- فى انساب الطالبيين فصَّلتْ كماترىأنتَْ فى عقب موسى الهراج رضي الله عنه وأكدَوتْ انه ليس فى عقبه ولافى عقب احفاده من يسمى بمعقل دون التَّثبتِ من صحة هذه المخطوطات المزعومة وصحة نسبتها للأشخاص المنسوبة اليهم والتأكد كذلك من وجود وصحة الأسماء الواردة فيها.
وفى اعتقادنا ان ماحملكم على ذلك سوى اعتقادكم خطأ ان هدية من السماء هبطت عليكم تستطيعون من خلالها نفى نسب بنى معقل توصلا لهدفكم الرئيسي المتمثل فى نفيكم لجعفرية وهاشمية بنى حسان وهيهات ثم هيهات.
وقبل مناقشتنا لمضمون مخطوطاتك وتعريتها من الصفة -اى صفة المخطوطة – والمصداقية ، سنطلع القارئ على ما كتبْتم فى تحقيقكم المشؤوم لكتاب يخص بنى حسان ولاعلاقة لكم به لمقارنته بما كتبه النسابه الأشراف فى كل من الحجاز والكويت منذ سنة 2014 ردا على مانشره الدعى البربري المزور محمد رضا السكدالي الجزائرى على الإنترنت ، والذى تلقفتموه انتم دون تأن وروية وتمحيص واعتبرتموه بمثابة وحي منزل من السماء لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ، وقد جاراكم فى ذاك الميدان المسمى محمد
الصمدانى – فليكن هذا الرد شاملا له – الذى استفزه الحسن الصالحى مؤلف كتاب : ( بنى صالح شرفاء كنبي صالح ) بسبب طعنه ونفيه لنسب بعضٍ ممن انتسبوا للعلويين اعتقادا من الصمدانى ان الحسن الصالحى ينتهى نسبه الى بنى معقل طبقا لماورد فى رد النسابة الحجازى الشيخ الشريف فوازالهاشمى الذى اثبت فيه بسلاسة واقناع -كماسنرى لاحقا – جعفرية بنى معقل وصحة نسبهم الهاشمي كما اثبته الناصرى الذى اعتبره عدل مثبت قارع ابن خلدن بالحجة وفند كافة قرائنه التى استدل بها على نفى بنى معقل من نسبهم الجعفرى الهاشمى.
وقد ادى طعن الحسن الصالحى ذاك الى تنقيب محمد الصمدانى فى مجاهل التاريخ لعله يجد مايرد به – كما يقولون الصاع صعين- لطعن الحسن الصالحى الذى اعتقد خطأ ان نسبه فى آل معقل فبحث جاهدا عن مثلب بنى معقل لعله يجد فيها مايمكنه من إدراك ثأره من الحسن الصالحى وينفى به نسب بنى معقل عن بنى هاشم فاستجلب نصوصا مما جاء فى العبر لابن خلدون ومخطوط آخر مجهول منسوب لأحد الطالبيين اثبت صاحب الرد ان لا وجود له اطلاقا وأنه مختلق كغيره ممن اختلقه المزورون.
وقد تضمن رد الشيخ الشريف فوازالهاشمى الفقرة التالية:( ثم إن الصمدانى اعتمد على مخطوط لمجهول لاتصح نسبته الى ابى الحسن العقيقى ونتحدى اي واحد نسبه اليه ان يأتينا بدليل واحد، ونحن نقول كل كتب التراجم التى ترجمت لأبي الحسن اوابى الحسين يحي العقيقى لم تذكر هذا الكتاب من بين مؤلفاته ، والذين نسبوه اليه كلهم معاصرون وكلهم من طلبة العلم …).
يعنى انهم غير متخصصين كعلماء النسب فى هذا المجال.
الثالث عشر : ذكرت بالحرف الواحد مايلى : (ومن ادلة ذلك ثلاث مخطوطات في انساب الطالبين وهي: مخطوط الكتاب الكبير في الأنساب للنسابة الطالبي ابو الحسين محمد بن أبي جعفر العبيدلى المتوفى تقريبا سنة 437 هجري
ومخطوط انساب أل أبي طالب للنسابة الطالبي ابو المعالى اسماعيل بن الحسن بن محمد الحسين المتوفى على التحقيق سنة 473 هجري .
ومخطوط الأنساب للنسابة العالم الثقة الفقيه ابو طالب ابن الحسين ابن زيد ابن محمد الزنجاني الحسيني الذي كان حيا سنة 668 هجري .
وهذه المخطوطات النفيسة فصلت في عقب موسى الهراج رضي الله عنه واكدت انه ليس في عقب موسى الهراج ولا في عقب احفاده من يسمى بمعقل).
وقبل ان نطلع القارئ على ردود هؤلاء النسابة هناك اربع ملاحظات لابد من ذكرها:
الأولى منها:
تتمثل فى وجود رد على هذا الأفاك الذى اقتفيت اثره من قبل النسابة الشريف منذر الحسينى الذى ينتهى نسبه الى الأشراف امراء المدينة المنورة على ساكنها افضل الصلاة وازكى التسليم.
وقد ذكر فى رده ان نقابة الأشراف الهاشميين آل جعفر قد نشرت ردا يفند فرية وجود هذه المخطوطات التى زعم هذا الافاك وجودها ، لكنها فى ذلك الوقت لم تكن تعرف ان وراء هذا التزوير المدعو محمد ابورضا السكدالى والسبب أن هذا الأخير لم ينشر المخطوطات باسمه خوفا من تبعات ذلك واكتشاف امره، وإنما نشرها عبر الإنترنت ، كما اكد تخصص هذا الدعى- كما اسماه- بتزوير المخطوطات وقدم نماذج من المخطوطات التى زورها ، منها بالإضافة الى هذه الثلاث مخطوطات اخرى كالتى حاول الصاقها بالحافظ ابن حجرالعسقلانى ، وهى أول صورة لمخطوطة سنرسلها اليكم مباشرة بعد مقال الشريف الحسينى.
وكان الشريف النسابة يأتى بالمخطوطة التى يريد التحدث عنها فى وسط رده على هذا المزور المحترف ، وهى تقنية عالية لم نستطع مجاراتها، لذا سأقدم رده اولا ثم نتبعه بالمخطوطات مع ان مكان المخطوطة بقي واضحا فى المقال.
الثانية: اثبت الشريف النسابة بمهنية واحترافية نظرا لتخصصه فى مهنته ان ما اسماها دكتورنا الباحث حماه الله من كل شر وزعم من خلالها انها مخطوطات تثبت ان لاصلة بين بنى معقل وموسى الهراج ماهى الا مخطوطات مزورة واوراقها مطبوعة على الآلة الكاتبة وليست بخط اليد
وستكتشفون ذلك بأنفسكم وبسهولة
من خلال الصورة الثانية ضمن الصور المرفقة التى سنرسلها لكم..
وقد حرص النسابة منذر بن الحسين اطال الله بقاءه ان يركز فى تصويره للسطور التى تتكلم عن موسى الهراج وذريته وقد ظهر جليا ان مااسماها دكتورنا الباحث المتمكن مخطوطات نفيسة لاتعدو كونها اوراقا مزورة مطبوعة على الآلة اضاف اليها المجرم المتخصص فى عملية التزوير مواد سماها النسابة سوف تطَّلعون عليها بأنفسكم.
الثالثة : سوف نقدم لكم رسالة وصلتنى من بعض من تراسلت معهم تثبت من خلال نسابة شريف كويتى تزوير السكدالى لهذه المخطوطات وذكر النسابة الكويتى انه هو اول من اكتشف ذاك التزوير ليتبين للكتور حماه الله ان ما بنى عليه آماله فى جعل بنى حسان ادعياء لانسب لهم قد طار وتبخر لأنه كان اوهن من بيت العنكبوت وأن ادلته بدأت تتهوى وتتهافت وسيبلغ ذلك التهاوى التهافت قمته حين مناقشتنا لما ذهب اليه العلامة ابن خلدون.
الرابعة: سوف نُتْبِعُ رد هذا الشريف برد لشريف آخر فى الحلقة القادمة، وهو شريف نسابة حجازى يدعى الشيخ الشريف فواز الهاشمى يرد على المدعو محمد الصمدانى وينتصر فيه لشرف وجعفرية بنى معقل مبرزا مناقشة العلامة احمد بن خالد الناصرى للعلامة ابن خلدون ورده لماذهب اليه بالأدلة والبراهين معضدا ذلك بكلام ابن جزى الكلبى وغيره من النسابين.
والآن اسمحولى ان نطلعكم على رد الشريف النسابة منذر الحسينى حفيد امراء المدينة المنورة على تحقيق باحثكم ومحاضركم وقدوة الكثير منكم الدكتور حماه الله ولد السالم.
الدكتور محمد سيدى محمد المهدى.
الرابع عشر: يتواصل فى الحلقة القادمة.
كشف الأدعياء والمزورين
مدونة الشريف منذر من بني حسين أمراء المدينة المنورة سابقا
الخميس، 18 ديسمبر 2014
عادت حليمة لعادتها القديمة في تزوير البربري الدعي محمد رضا السكداهذا الدعي البربري لم يكتفي بأنه لا يستطيع أن يذكر أي معلومة عن ادعاءه للنسب السليماني الشريف وكشف تزويره إلا أنه يريد إضلال العوام عبر ادعاءه امتلاكه لمخطوطات فيقوم بالتزوير والافتراء فهذا حاله كحال تزويرات أخرى

– موضوع عن تزوير وثائق 

وهذه صورة لمخطوطة مزورة حيث أرادوا لصقها بالحافظ ابن حجر العسقلاني رحمه الله

فالتزوير أمر دارج وقد زورت عملات صعبة كالدولار واليورو ، وكم من كتاب روج على أنه كتاب صحيح وتبين أنه كتاب ملفق وأن المخطوطات المنسوبة مزورة وهنا يعرف العارفون بأن المخطوطات الثمينة والصحيحة لها طرق في الحفظ والمعرفة، وبامكان أي مزور اختلاق مخطوطة ونسبها لمتقدمين والأمثلة في هذا كثيرة وقد ألفت كتب في الرد على هذه التزويرات مثلا كتاب ( جناية الصيادي على التأريخ ) للباحث عبدالرحمن الشايع.

والآن نأتي مع المزور البربري محمد رضا السكدالي الهارب لأحضان أسبانيا بعد خيانته لبلده الجزائر، فقد وقعت قبل فترة على تزوير حاولت تفسيره فلم أجد له من أي أصل بالواقع وهو يخص نسب ( بنو معقل ) وأقول توضيحا 

نسب بنو معقل مثار جدل بين النسابة وأنا في هذا الموضوع لا أثبت نسبهم ولا أنفيهم ولكن ضرورة للحق أن أذكر كشفي لتزوير السكدالي ضدهم فحتى لو كان نسبهم غير صحيح فلا يجوز الحديث فيه إلا بالحقائق والدلائل الصحيحة وليس المفبركة لأننا أصحاب الدليل أينما مال نميل

لم يستطع هذا الكذاب الآفاق نشرها باسمه لأنه يخاف من تبعات ذلك كونهم منتشرين في المغرب العربي وكذلك قرب جحره في أسبانيا فكتبها وروج لها ولنرى تطابق الأسلوب الخبيث

فقد أسمى بحثه الكاذب باسم ( التحقيق المذهل في نسب عرب المعقل ) 

لنرى الكذبات التي روجها في مقاله المزيف:

1- أول كذبة ألزق البحث باسم دكتور وهمي في الأردن أسماه ( الدكتور أحمد بن محمد الزحالقة بالزرقاء الأردن ) وهذا الاسم من كيسه فهذا الدكتور لا وجود له فبحث بالانترنت عن عائلة أردنية اسمها ( الزحالقة ) وألصق فيها الاسم وعند استفسارنا من أحدهم في الفيسبوك قالوا ( أحمد محمد ) يبدو أن هذا المزور استغل انتشار هذه الأسماء بين العرب والمسلمين فألف هذا الاسم ولم نعرف دكتور بهذا الاسم في الزرقاء !!

2- عودته لاختلاق مخطوطات لا أصل لها وأن فيها نص حول سمومه:

و قد اعتمدنا هذه المرة على ثلاث مخطوطات في أنساب الطالبيين و هي
مخطوط الكتاب الكبير في الأنساب للنسابة الطالبي أبو الحسين محمد بن أبي جعفر العبيدلي المتوفى تقريبا سنة 437 هـ
و  مخطوط أنساب آل أبي طالب للنسابة الطالبي أبو المعالي إسماعيل بن الحسن بن محمد الحسيني المتوفى على التحقيق سنة 473 هـ
و مخطوط الأنساب للنسابة العالم الثقة الفقيه أبو طالب ابن الحسين بن زيد بن محمد الزنجاني الحسيني الذي كان حيا سنة 668 هجري 
و ما اعتمادنا على هذه المخطوطات النفيسة إلا لأنها فصلت في عقب موسى الهراج رضي الله عنه و أكدت انه ليس في عقب موسى الهراج و لا في عقب أحفاده من يسمى بمعقل فتأكد لدينا ما ذهب إليه العلامة السني ابن  خلدون غمر الله قبره بالرحمات .
بنو معقل من أهل السنة والجماعة ولا أدري لماذا يتعمد إدخال المذاهب في الموضوع عند قوله ابن خلدون السني ؟ هل ليستغل العواطف فهذا الكذاب الماكر يعرف كيف يضيف كلمات تثير القارئ وتوجهه عاطفيا فعليه اللعنة من الله لفجوره وفسقه.

( المخطوطة الأولى حسب زعمه: الكتاب الكبير في الأنساب للعبيدلي )

ويبدو تماما بأن حواش الانترنت حاطب ليله نسخ اسم الكتاب للعبيدلي دون أي ادراك منه أنه خطأ طباعي فالمؤلفات للعبيدلي المعروفة والتي ذكرت ولكن لم يقع بين أيدينا سوى تهذيب الأنساب هم كالتالي:

 1-المبسوط في النسب ( مفقود )

 2-تهذيب الأنساب ونهاية الأعقاب ( توجد نسخ باستدراكات ابن طباطبا وغير استدراكاته )

3-الرضوية في نصرة جعفر بن علي المعروف بالكذاب (مفقود) 4-الانتصار بني فاطمة الأبرار (مفقود)  

5-تهذيب أعيان الأسرار (مفقود)

6-الحاوي في النسب (مفقود)

7-الذريعة في الأنساب (مفقود)

ولأن نصوص الانترنت ذكرت الكتاب ( وفي الذريعة الانساب ) ففسرها بكتاب ( الأنساب ) وهذا فهم المزور بأنه كتاب اسمه الانساب !! وهذا لأنه ليس عن علم يتكلم بل تزوير !! وإن كان يقصد الكتاب الأول فاسمه المبسوط في النسب ولكنه مزور فالجريمة لن تكون كاملة !! وكالعادة يدعي حصوله على مخطوطات مفقودة وأنها عنده ويقوم بالتزوير 

( المخطوطة الثانية حسب زعمه: مخطوط أنساب آل أبي طالب للنسابة الطالبي أبو المعالي إسماعيل بن الحسن بن محمد الحسيني )

وهذا اسم مختلق من كيسه لأننا بحثنا ولم نجد له حسا ولا ذكرا لا في المتون ولا الحواشي !! وهذا تزويره الغبي فعندما تذكر اسم مزخرف بهواك لن يمر ذلك على العارفين مرور الكرام فأين كان هذا النسابة وأين عاش وبمن اتصل ولماذا لم تذكر مؤلفاته وما هو الدليل أصلا على وجوده !!

( مخطوط الأنساب للنسابة العالم الثقة الفقيه أبو طالب ابن الحسين بن زيد بن محمد الزنجاني الحسيني الذي كان حيا سنة 668 هجري )

عدنا للمرض النفسي في التأليف فأنا استطيع أن أقول لدي مخطوط اسمه ” الخبيث السكدالي ” ألفه العالم الثقة الفقيه أبو طالب ابن الحسين بن زيد بن محمد الزنجاني الحسيني الذي كان حيا في 700 هجري !! فلا ذكر هذا الرجل ولا عرف وانما اختلق اسمه وما كتبه من هواه وهذا يبين حقده على الأنساب الصريحة.

3- فبركة الصور:

الصورة الاولى التي ادعى أنها من مخطوطة ( صورة من مخطوط أبو الحسين العبيدلي و هذا تبييض محتواها )

والأمر واضح وضوح الشمس ان هذا الخط طباعة وليس خط يدوي وانما قام بطباعة النص عبر برنامج الوورد ومن ثم جعل الصورة بالابيض والاسود وادخل عليها اضافات من برنامج معالجة الصور photoshop ليبين بأنها مخطوط !!

الصورة الثانية التي زعم أنها من مخطوطة ( أنساب آل أبي طالب لابو المعالي حسب زعمه )

ولكي يواري تزويره يعتمد تصغير الصور وعدم وضوحها ليستغل القارئ البسيط الذي قد يخدع بالشكل ولا يتفحص الصورة فالصورة غير واضحة علاوة وضوح أن الخط المستعمل فيها هو من عائلة خطوط electron الموجودة على الانترنت

وبعد تكبير الصورة والذي يؤكد ذلك هو وجود الكلمات على خط مستقيم وهذا يكاد ان يكون محال في المخطوطات اليدوية

فعند تكبيرها تبهت ولا تبان بشكل واضح ونلاحظ في الجوانب ذات الخلفية التي وضعها في موضوعه ضد السيد عبدالرحمن الحسيني وهل يتذرع هنا أيضا بأن الصور بسبب العجالة أيضا ؟؟ يبدو أن هذا الكذاب لا يكل ولا يمل من الكذب ووقاحته

الصورة الثالثة والتي زعم أنها لنسابة أحلامه الزنجاني

وعندما كبرناها واذا بالمخطوط الذي من المفترض أنه حسب زعمه تم كتابته في وقت مختلف عن المخطوط السابق وإذ بنفس الخط والطريقة والحدود !! فسبحان الله هذا ديدن الكذب الذين يفجرون في الخصومة والكذب ولم يقم سوى بتغيير الخلفية ليوهم الناس في تزييفه

وقد وجدنا أن هناك رد عليه أيضا في مدونة ( السادة الأشراف آل هاشم الجعفري الطيار ) والذي قام بتفنيده ولكنهم لم يعلموا بأن المزور البربري محمد رضا السكدالي وراء هذا التدليس والتزوير وسنقوم بمراسلتهم لإتخاذ اللازم مع هذا اللعين الفاجر
فهو بعد أن رد عليه السابقون واكتشف بعض الثغرات صار اليوم يوزع النسخ فيقول نسخة مغربية وهندية وأندلسية ويدعي ما ليس بيده والذي بيده هو التزوير لا غير ونحن له بالمرصاد.

ونشكر فريق عمل الصور الذي قام باللازم في توضيح هذه التزويرات وعلى تحليلهم لهذه التزويرات الخبيثة






الحلقة القادمة تتعلق في خفايا من واقع محمد رضا السكدالي الدعي ومحاولاته الخبيثة فترقبوا معنا

— –

موضوع ذو صلة : 

سوء المصير لمدمن التزوير محمد رضا السكدالي الحقير

الشريف

Exit mobile version