مشكل الصرف الصحي بعاصمتنا من أكبر المشاكل المزمنة التي ظلت عصية الحل على كل الانظمة المتعاقبة،فإلى متى تظل الأنظمة تتعامل مع نواكشوط وكأنها “مسكن مؤجر” لقضاء فترة الحكم ،ويسلّمُ-غارقا-لمؤجرٍ آخر ويقتصر العلاج على “الشفط”بدل التخطيط ولو لسنوات لتوفير مايتطلبه هذا المرفق الحيوي !!
من صفة الاعلامي الكبير محمدو سالم ولد بوكه على تويتر