عدت لتوى من جولة بالسيارة ببعض شوار ع نواكشوط فلاحظت:
١-ارتداء نسبة قليلة من المارة و عمال و زبناء الأسواق و الحوانيت الرُّكنية(les boutiques de coin “للكمامات و اللُّثُمِ(جمع لثام)؛
٢-ازدحام ستة ركاب ببعض سيارات الأجرة؛
٣-وجود بعض الأشخاص مع أطفالهم الصغار يمشون الهوينى بسياراتهم و كأن لم يعلموا بأن البلد فى حالة وباء منتشر؛
٤-عدم احترام قاعدة التباعد الاجتماعي و حاجز المتر بين المارة و داخل المتاجر.
ليس لدي مقترح حل لكني أؤكد أن الشارع النواكشوطي فى غالبه مستهتر و لم يأته بعدُ نبأ كورونا.