أثار تقديم وزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي ممثلة بهيئة العلماء مساعدة لإحدى الجمعيات تمثلت في 2000 كفن، وتم تصنيف المساعدة ضمن الجهود الرسمية لمواجهة فيروس كورونا المستجد لغطا وضجة واسعة بمواقع التواصل الاجتماعي وتساؤلات أخرى عن توقيت المساعدة ونوعيتها نظرا لحاجة المواطنين الأحياء الفقراء والمعدومين إلى المساعدة من لدن كافة الهيئات والوزارات وأي جهة كانت .
وتحدث بعض المدونين عن توقعات الجهة التي قدمت الأكفان بعدد الموتى خلال أربعة أشهر .
فيما نظر إليها آخرون بأنها مساعدة ليست في وقتها ولا محلها ، وكان الأولى بعث الأمل في نفوس المواطنين بدل اشعارهم باحساس الدولة بالوفيات واعداد العدة لدفنهم ، وما في ذلك من ترويع للمواطنين .
كما ظلت تساؤلات بعض المتابعين والمدونين حول توقيت هذه المساعدة عالقة .