بشفاء آخر حالة مؤكدة تصبح موريتانيا خالية من هذا الوباء ولله الحمد،ويعود الفضل في ذلك -بعد الله تعالى -إلى نجاعة القرارات التي اتخذتها الدولة، والصرامة في تطبيقها، ووعي وتجاوب المواطنين معها،لكن يجب أن لانغتر، فمازلنا في دائرة الخطر، ويجب علينا الاستمرار في التقيد بهذه الإجراءات.
من صفحة الاعلامي الكبير محمدو سالم ولد بوكه على تويتر