حول زيارة أحد المترشحين من سماهم أسر ضحايا أحداث 1989 (تدوينة).

أحد المترشحين يزور من سماهم أسر “ضحايا أحداث 1989” .
ونحن نسأل هل هذا التصرف نكأُُ لجراحِِ؟ أم نفخ فى الكيرِ؟ أم تأكيد لإداعاءات لم تثبت بعد، وأثير حولها الكثير من اللغط؟
نحن بالنسبة لنا تلك مرحلة من الماضى المؤسف، لاغالب فيها ولا مغلوب، لاظالم فيها ولا مظلوم، وتم تجاوزها بالإرادة المشتركة لمرتكبيها أيََّا كانت إنتماءاتهم، والمتضررين منهاعلى حد سواء، وطوي ملفها بمصالحة وطنية أنجزها فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز..

Exit mobile version