يا ايتها ﺍﻟﻨَّﻔْﺲُ ﺍﻟْﻤُﻄْﻤَﺌِﻨَّﺔُ ﺍﺭْﺟِﻌِﻲ ﺇِﻟَﻰ ﺭَﺑِّﻚِ ﺭَﺍﺿِﻴَﺔً ﻣَﺮْﺿِﻴَّﺔً ﻓَﺎﺩْﺧُﻠِﻲ ﻓِﻲ ﻋِﺒَﺎﺩِﻱ ﻭَﺍﺩْﺧُﻠِﻲ ﺟَﻨَّﺘِﻲ .
ﺻﺪﻕ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ
بقلوب راضية بقضاء الله وقدره، محتسبة لاجر المصيبة عند الله ، تلقينا في موقع الحروف الثالرة خبر رحيل المغفورله محمد الحسن بن عبد الصمد ، رجل القرآن قراءة وتدبرا وتعلما وتعليما الخميس الماضي بنواكشوط ونقل جثمانه الطيب آلى اشكيك حيث ووري الثرى .
ﻭﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﺍﻷﻟﻴﻤﺔ يتقدم المدير الناشر للموقع الشيخ التجاني ولد عبود بأصدق التعازي واخلص معاني المواساة ﺇﻟﻰ أفراد أسرة الراحل وكافة أسرة أهل عبد الصمد في السعودية والمغرب و موريتانيا ، وإلى سكان الغايرة وعموم تجكانت ، سائلا العلي القدير ، ﺃﻥ ﻳﺘﻐﻤﺪ ﺍﻟراحل برحمته ﺍﻟﻮﺍﺳﻌﺔ ﻭﺃﻥ ﻳﺪﺧله ﻓﺴﻴﺢ ﺟﻨﺎته مع الذين أنعم الله عليهم من النبيئين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا ، وان يلهم الاسرة الكريمة ثواب الصابرين وأجر المحتسبين الذين قال الله فيهم وبشر الصابرين الذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا انا لله وانا اليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون
ﻭلله ما أخذ وله ما أبقي و ﺇﻧﺎ ﻟﻠﻪ ﻭﺇﻧﺎ ﺇﻟﻴﻪ ﺭﺍﺟﻌﻮﻥ .