اتفق الجميع على تسجيل ارتياح كبير في مقاطعة الشامي بعد إعادة الحزب الحاكم الثقة في نائب المقاطعة رجل الأعمال الشاب لمرابط ولد الطنجي ، واعبتبره كثيرون اختيار في محله للرجل المناسب في المكان المناسب ، حيث يعتبر نائب الشامي السيد لمرابط ولد الطنجي شخصية سياسية واجتماعية من الطراز العالي على مستوى مقاطعته ، رغم صغر سنه، وذلك لما يبذله من دعم للمواطنين البسطاء والمحتاجين في المدينة.
كما أن النائب لمرابط ولد اطنجي أظهر مستوى رفيعا من الأخلاق والتواضع إلى جانب حضوره البارز في تظاهرات الحزب الحاكم ، ومكانته الكبيرة في نفوس سكان مقاطعة الشامي الذين عرفوه داعما للتعاونيات النسوية ومتكفلا بجميع الضرائب التي تضرب على الجزارين والحوانيت على مستوى مقاطعته ، إضافة إلى مواساته المحتاجين ، وأظهر النائب دعمه المطلق لسياسة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز وتماشيا مع سياساته في الاهتمام بالفقراء والضعفاء والمحتاجين.
لذلك فإن الجميع واثق بأن سكان مقاطعة الشامي لن يخيبوا آمال النائب الشاب الذي خدمهم في المقاطعة وفي الجمعية الوطنية ، وسيصوتون له بكثرة يوم الاقتراع لإعادة الثقة فيه وعودته إلى قبة البرلمان لأنه بكل بساطة يستحق أكثر ، وأكثر .