تم العثور الليلة البارحة على جثة طفل يدعى محمد ولد اسغير(10 سنوات) وقد انتحر شنقا في منزل ذويه في مركز عدل بكرو الإداري بولاية الحوض الشرقي.
وقد تمت معاينة الجثة التي عثر عليها في حدود الساعة الثامنة والنصف مساء من طرف الطبيب الرئيسي في عدل بكرو بحضور الحاكم وقائد فرقة الدرك.
وحسب مصادر إعلامية متطابقة فقد رجح أهل الضحية أن يكون انتحاره تقليدا لمشهد سينمائي خاصة أنه كان مدمنا على مشاهدة التلفزيون.
وتعرف موريتانيا حاليا ارتفاعا خطيرا في معدلات الجريمة بشتى أنواعها ، وهو أمر يرجعه البعض إلى انتشار وسائل الاتصال.