تعرض حولي 70 مواطنا موريتانيا في ولاية “ميلانج” الأنغولية للتوقيف والاستجواب لمدة 6 ساعات دون معرفة الأسباب التي دعت لذلك.
وفي تصريح لأحد المواطنين الموريتاني مقيم في أنغولا لـ ( الحروف الثائرة) فإن كافة من تم توقيفهم يتمتعون بإقامة شرعية مما يثير الكثير من الاستفهامات عن أسباب هذه المعاملة غير اللائقة أو المبررة، وابدي المتحدث انزعاجه من الاستفزاز الذي تتعرض له الجالية منذ فترة.
للإشارة فان رئيس الجمهورية قد أعن خلال لقاء مع الصحافة الموريتانية قبل أسابيع بنواذيبو أن الحكومة الموريتانية قررت هذه السنة افتتاح سفارة لموريتانيا في انغولا.