افتتحت ظهر اليوم الخميس في نواكشوط الدورة ال32 لمجلس إدارة المدرسة العليا متعددة الجنسيات للاتصال تحت الرئاسة الدورية للجمهورية الإسلامية الموريتانية.
وتعتبر المدرسة العليا متعددة الجنسيات للاتصالات مركز امتياز للاتحاد الدولي للاتصالات وللمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا حيث تشكل قطب تقارب بين التكوين والتدريب والبحث والاستشارة في شبه المنطقة في مجال تقنيات الإعلام والاتصال.
وتعنى المدرسة العليا متعددة الجنسيات للاتصالات بالمجالات المتعلقة بالاتصالات ولها مواردها الخاصة وعملت في السابق علي تنظيم دورات في مجال الاتصال للعديد من الشباب الإفريقي وذلك في مقرها الرسمي بالعاصمة السنغالية داكار.