علمت (الحروف الثائرة) من مصدر واسع الاطلاع أن الاجتماع الذي عقده المكتب التنفيذي لحزب الاتحاد من
وقد تم بموجب هذا المقترح إسناد ما كان يعرف سابقا بإدارة الشؤون السياسية والتي تم تحويل إسمها لإدارة اليقظة ـ استلهاما من تسميات هيئات هياكل تهذيب الجماهير ـ أسندت هذه الادارة الى محمد الأمين ولد الحسن.
القرار أثار انتقادات وخلافات حادة كادت أن تعصف بالاجتماع حيث تدخل وزير الصحة ولد جلفون مطالبا بإسناد هذه الإدارة إلى النائب السابق لمقاطعة كرو أسلامة ولد عبد الله إلا أن المقترح الأصلي لم يتم تغيره.
كما أسند منصب الأمين التفيذي للتنظيم الذي كان يشغله المخطار ولد داهي الى اسلامة ولد عبد الله.