الإعلامي الكبير محمدو سالم ولد بوكه يكتب: علوٌّ في الحياة، وفي الممات.

جنازةٌ مهيبةٌ للمغفور له الخليل ولد الطيب، عكست التقدير لمسيرة رجلٍ كرّس حياته للدفاع عن المبادئ التي آمن بها، وظلّ ثابتَ الموقف، نقيَّ السيرة، صادقَ الانتماء للوطن وللأمة.فكان مستوى الحضور لوداعه ناطقًا بتثمين مسيرته النضالية؛ فهذه الحشود وشهادات الناس عليه تؤكد أن الله جعل له لسانَ صدقٍ في الآخرين.رحم اللهُ الخليلَ ولد الطيب، وجعل مثواه الجنة، وألهم ذويه الصبر والسلوان.

 

Exit mobile version